الفايبر ليزر للحفر على المعادن

مكائن الليزر مكائن متعددة وكل ماكينه متخصصه بشي مكائن الليزر الكربون تشتغل على جميع الخامات جلود خشب اكريليك بلاستيك معادن مدهونه فقط

اما الفايبر الليزر تشتغل على جميع الخامات حتى المعادن الغير المدهون تقص جميع المعادن مثل الالمنيوم – النحاس- الحديد- الاستانلس

وايضا ماكينة الفايبر ليزر تحفر وتنقش على الذهب والفضه والعديد من المواد الخام مثل البلاستيك والجلود

الفايبر ليزر الادق في حفر التفاصيل الصغيرة مقارنة بمثيلاتها

مكينة الفايبر ليزر تعمل بدقة عالية جدا ينصح بها للاشخاص المهتمين بالحفر والنقش على الذهب والمجوهرات والحفر على سماعات الجوال الفايبر ليزر استخدامتها عديدة للحفر والنقش على الجوالات وايضا الفايبر ليزر لطباعة الباركود وافكار الدعاية والهدايا وطباعه الارقام التسلسلية بدقة وحجم صغير

الفايبر ليزر استخدامات عديدة جدا وتدخل ايضا بمجال الورش ومصانع الحديد ومصانع المصاعد ومصانع الاثاث المنزلي والاجهزة الكهربائية اسهل ماكينة حفر بدون برامج تصمميم معقدة وايضا يمكنك اضافة رأس دوران على الفايبر ليزر وتستخدم للحفر على القطع الدائرية مثل الخواتم والاساور والحجول وقطع الغيار الفايبر ليزر ساعات عملها تساوي اكثر من 100 الف ساعة عمل اقتصادية جدا لاتحتاج الى مواد كثيره وغير استهلاكية للمواد الخام

للمزيد من التفاصيل التواصل على الرقم واتس – اتصال 0580001898

ماكينة طباعه تاريخ الانتاج

ماكينة طباعه تاريخ الصلاحية 

ماكينة رينر الالمانية سهلة الحمل وخفيفه الوزن وذات حجم ليس بالكبير تقوم ماكينة رينر بعمل الكثير من المهام مثل طباعه  تاريخ الانتاج وتاريخ الانتهاء ( فترة الصلاحية )

وايضا تتميز بأنها تستطيع  طباعة اللوجو  مكينة رينر هي ماكينة شديدة المرونة سهلة الاستخدام خفيفة الوون  وتعتبر الاكثر عمليا في هذا المجال  الطباعة على المنتجات

ماكينة طباعه تاريخ الانتاج والانتهاء

تتميز ماكينة طباعة تاريخ الانتاج والانتهاء بأمتياز  احبارها بحيث انها تطبع على كل الخامات من ورق وكرتون وخشب وزجاج وبلاستيك واكياس بلاستيكيه وقماشية وايضا تطبع على الاكريليك والجلود وغيرها الكثير وايضا تقوم بالطباعه على الانحناءات مثل قوارير الماء وعلب العطور الاسطوانية وايضا الكروية والمتعرجة والعديد من المنتجات

للاستفسار والطلب التواصل على الرقم 0580001898

موقع ويب مدعوم بواسطة ووردبريس.كوم. قالب: Baskerville 2 بواسطة Anders Noren.

أعلى ↑